التي يقدم فيها نصوصه بصوته وإحساسه الخاص، ما أضفى على كتاباته بُعدًا بصريًا جديدًا.
يتعامل وئام محمد مع الكلمة كمساحة للبوح ولتجسيد مشاعر الناس وحكاياتهم اليومية. أما حضورُه أمام الكاميرا فصار جزءًا أساسيًا من هويته الفنية التي تجمع بين الكتابة والإلقاء والأداء البصري .

