خاصة مع جلوس كل خريج في مقعده القديم إلى جانب زميله كما كان قبل عشرات السنين.
وقد ازداد الحدث تميّزاً بحضور أحد معلمي المدرسة السابقين، وانتهى اللقاء بفعاليات اجتماعية ممتدة خارج أسوار المدرسة، عكست محبة الخريجين للمكان ورغبتهم في استمرار مثل هذه المناسبات.
للحديث عن هذا الموضوع ، استضافت قناة هلا هشام حجازي مدير مدرسة الدكتور هشام أبو رومي في طمرة ..
