وتصحيح مسارها وتقوية دورها في تمثيل وخدمة المجتمع العربي" .
وأكد الدكتور منصور عباس " أن بداية المسار تكون بإعادة تشكيل هيئات المتابعة وفق النظام الأساسي للجنة المتابعة الذي يعتبر دستور المتابعة" . واتفق الطرفان على لقاء قريب بينهما.
وقال النائب منصور عباس في بيان سابق:
" * جمال زحالقة هو رئيس للمتابعة وننتظر كيف سيصحح المسار بإعادة الحق لنا والقيام بالإصلاحات المطلوبة في لجنة المتابعة .
* عدم حضورنا للانتخابات خطوة احتجاجية شرعية نعبّر فيها عن عدم رضانا .
* الذي يستطيع بشحطة قلم أن يضيف عضوا لمجلس المتابعة في يوم الانتخابات كان يستطيع تصحيح الغبن وإضافة أعضاء الحركة والموحدة .
* تجاهل المجلس الإقليمي للقرى غير المعترف بها هو ظلم للنقب .
* لم ندع لمقاطعة انتخابات المتابعة وأتحدى أي شخص يثبت أننا طلبنا من عضو واحد أن يقاطع .
* لم ندع ولن ندعو لأي انقسام في المتابعة وآثار الانقسام السيئة للحركتين عام 1996 ولشعبنا الفلسطيني عام 2007 ماثلة أمامنا .
* قبل حوالي 20 سنة أنا من صغت الدستور الأولي للجنة المتابعة .
* أخاف أن تمر 10 سنوات أخرى وأن نبقى نتحدث عن نفس النقاط والإصلاحات .
* هناك حملة من اليمين الصهيوني ضد الموحدة تمهيدًا لشطبها لأنه يعرف أن الموحدة الحزب الوحيد الذي يمكنه الإطاحة به .
* بالمقابل هناك حملة من أحزاب المشتركة لإسقاط نهج الموحدة الداعي للتأثير من الداخل واتهام منصور عباس بكل شيء " .
د. منصور عباس
د. جمال زحالقة
