وكانت تركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي، من أشد المنتقدين للهجوم الإسرائيلي المدمر الذي استمر عامين على غزة، واصفة إياه "بالإبادة الجماعية".
وبرزت وسيطا أساسيا في جهود وقف إطلاق النار، معبرة عن رغبتها في الانضمام إلى قوة تثبيت الاستقرار على الرغم من اعتراضات إسرائيل المتكررة.
وفي إحاطة إعلامية في أنقرة، قالت الوزارة أيضا إن تركيا تعتقد أن مركز التنسيق المدني العسكري بقيادة الولايات المتحدة يجب أن يضمن وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة دون عوائق، بما يتماشى مع القانون الدولي.
