"القلب لا يحتمل هذا الألم"، وهي تحاول العثور على كلمات تصف شعورها العميق بالحزن. تتحدث عن محمد بعيون تملؤها الدموع: "كان ولدًا ناضجًا، مؤدبًا وواعيًا، نموذجًا للطالب المثالي"، وتضيف أن فقدانه ترك فراغًا كبيرًا في المدرسة لا يمكن لأحد أن يملأه.
الدموع في عينيها والحزن في قلبها، لكنها تصر على أن يظل ذكر محمد حيًا في نفوس الطلاب والمعلمين، وأن يظل الدرس الأكبر الذي نتعلمه من هذه المأساة هو قيمة الحياة، والتسامح، والأمان النفسي لكل طالب داخل المدرسة.
تصوير موقع بانيت وقناة هلا










