كان ملاذهن الوحيد، ومصدر الأمان في حياتهن" .
واضاف الأهالي أنه " مع انهيار جدران البيت، انهار أيضًا الأمل في مأوى يضم الأخوات بعد أن تُركن في العراء بلا سقفٍ ولا سكن يأويهن، الأمر الذي ترك أثرا عميقا في نفوس أهالي القرية الذين توافدوا إلى المكان تضامنًا ومساندة " .
تصوير محمود حجاجرة













