Photo by Handout / Amos Ben Gershom / GPO/Anadolu Agency/Getty Images
في حين يرتفع معسكر المعارضة إلى 61 مقعدًا دون الأحزاب العربية.
تأتي هذه النتائج في ظل استمرار القتال في غزة، ومقتل جنود إضافيين، وانتشال جثث المخطوفين.
حزب " همحنيه همملختيه " يرتفع إلى 19 مقعدًا، حزب "إسرائيل بيتنا" يحافظ على قوته بـ15 مقعدًا، حزب "يش عتيد" يحصل على 14 مقعدًا، وحزب "الديمقراطيون" يرتفع إلى 13 مقعدًا.
الصورة تصبح أكثر وضوحًا في سيناريو دخول نفتالي بينيت الساحة السياسية، حيث يقفز حزبه الجديد إلى 27 مقعدًا، مما يؤدي إلى انهيار دراماتيكي لمعسكر نتنياهو الذي يتراجع إلى 43 مقعدًا فقط.
في هذا السيناريو، يصل معسكر المعارضة مع إضافة بينيت إلى 67 مقعدًا، في حين يتراجع الليكود إلى 21 مقعدًا، "همحنيه همملختي " إلى 11 مقعدًا، "يش عتيد" إلى 10 مقاعد، و"الديمقراطيون" إلى 10 مقاعد.
الأحزاب الحريدية تحافظ على استقرار نسبي: شاس مع 9 مقاعد، ويهدوت هتوراة مع 7 مقاعد.
المفاوضات بشأن صفقة تبادل
فيما يتعلق بالمفاوضات حول استعادة المخطوفين، يشير الاستطلاع إلى دعم واسع بنسبة 88% للصفقة: 52% يؤيدون صفقة شاملة، و36% يدعمون صفقة جزئية. فقط 6% يعارضون، و6% ليس لديهم رأي. الملفت أن 51% من ناخبي الائتلاف يدعمون صفقة شاملة، بينما لا يوجد معارضون للصفقة بين ناخبي المعارضة.
Photo by DEBBIE HILL/POOL/AFP via Getty Images
Photo by Noam Galai/Getty Image