بعض قدراتها تقع وسط القطاع، مثل المواصي والنصيرات ودير البلح" .
وأفادت المصادر بأن " حماس استعادت فجأة جزءا من قدراتها وقضت على جهات إجرامية كانت تسرق القوافل، وأنها هاجمت لصوصا استولوا على مساعدات أمام أعين جنود إسرائيليين من دون تدخلهم" .
ونقلت صحيفة عبرية عن المصادر ذاتها أن "قدرة حماس على إعادة التنظيم فاجأت الكثيرين، مشيرين إلى أنهم لم يفهموا كيف نجحت الحركة في فرض النظام في مناطق مختلفة من القطاع" . وكانت الصحيفة ذاتها نقلت عن مصادر أمنية ومسؤولين قولهم إن " عدم الخوض في تفاصيل اليوم التالي في قطاع غزة سيعيد إسرائيل إلى وضع ما قبل عملية طوفان الأقصى" ، موضحة أن "حماس لا تزال قادرة على حكم القطاع " .