تصوير وحدة العلاقات العامة والدولية والإعلام
وتسلم برهم التقرير السنوي للجامعة، مؤكداً أهمية تكاتف الجهود لضمان الارتقاء بمؤسسات التعليم المهني والتقني، نظراً للأهمية الكبيرة لهذا القطاع الحيوي؛ الذي يُسهم في الحدِّ من البطالة، وخلق المزيد من فرص العمل، مُثمناً جهود الجامعة وطرحها للبرامج التعليمية المهنية والتقنية التي يحتاجها السوق.
وشدَّد الوزير على ضرورة إلغاء النظرة الدونية لقطاع التعليم المهني والتقني، لافتاً إلى أهمية واستراتيجية هذا القطاع وإسهامه في خدمة المُجتمع وتحقيق تنمية مُستدامة.
من جهتهما، أطلع أبو مغلي وعليان الوزير برهم على خطط الجامعة وإنجازاتها من العام 2021 وحتى العام 2024، مع تأكيدهما حرص الجامعة على تخريج كفاءات نوعية تلبي حاجات سوق العمل، وتسهم في تعزيز فُرص التشغيل، ودفع عجلة التنمية الوطنية.