(Photo by Yavuz Ozden/ dia images via Getty Images)
وسط أعمال قتالية نشبت منذ سقوط بشار الأسد هذا الشهر، بين مقاتلين سوريين مدعومين من تركيا ومسلحين أكراد.
وأصرت أنقرة مرارا على ضرورة حل وحدات حماية الشعب عقب سقوط الأسد، مشددة على أن الجماعة المسلحة لا مكان لها في مستقبل سوريا. وقال أردوغان لنواب حزب العدالة والتنمية الحاكم في البرلمان "إما أن يلقي القتلة الانفصاليون أسلحتهم أو يدفنوا في الأراضي السورية مع أسلحتهم". وأضاف : "سنقضي على المنظمة الإرهابية التي تحاول بناء جدار من الدماء بيننا وبين أشقائنا الأكراد".