صورة للتوضيح فقط - تصوير: Victor FlowerFly-shutterstock
وبعد سنوات تقدمت لخطبة فتاة ورفضني والدها، وعرفتُ أن سبب رفضهم أخي؛ فبدل من أن ينوب عن والدي -رحمه الله-؛ أصبح خصمًا لي وظلمني، كذب في سمعتي وقال ما ليس فيّ.
لم أحاول الدفاع عن نفسي، ودعوت عليه، وتركتُ أمره لله، وبعد سنتين رأيتُ أثر دعوتي عليه، وندمتُ.
في الوقت الحالي استخرت الله للتقدم مرة أخرى لنفس الفتاة، هل من حقي التقدم مرة ثانية والدفاع عن نفسي، أم الأفضل أن أصرف نظري عن هذا الموضوع؟