وجاء في البيان :" ما قام به رئيس البلدية شخصيا والطواقم المهنية من أجل حل أزمة النفايات في مدينة الناصرة، ابتداء من التواصل المباشر مع الوزارات ومدراء عام الوزرات، ومديرة لواء الشمال في وزارة الداخلية، وكذلك مديرة البيئة في لواء الشمال، وعنقود الجليل والمروج (كون المدينة عضو مركزي في العنقود) أدى بدوره الى حل الأزمة، فقط لا غير، ونقطة على أول السطر، لكن متوقع جدا من قائمة الجبهة في الناصرة ان " تركب على الموجة " كعادتها لتقول " انا من قام بحل الأزمة"، وعليه اسئلهم : هل قاموا بالتوقيع على اتفاق مع لواء الشمال؟! الجواب كلا، هل قاموا بالتوقيع على اتفاق مع كل من وزارة الداخليه ووزارة المالية؟! الجواب كلا هل قاموا بالتوقيع على اتفاق مع عنقود الجليل والمروج؟! الجواب كلا ".
" تعانون من رهاب اسمه علي سلام "
كما جاء في بيان رئيس بلدية الناصرة : " هل قام علي سلام والطاقم المرافق بالتوقيع على اتفاق مع كل من الأقسام التي ذكرت ؟ الجواب نعم والف نعم، وعليه اقول لكم الافتراء عيب. ان تحاول سرقة جهد الآخر عيب. وان تحاول الضحك على عقول الناس عيب. وان تجيير اي امر كان حتى لو كانت أزمة عانت منها المدينة لعدم تحرير ميزانية مستحقة لها عيب وافتراء. تعانون من رهاب اسمه علي سلام. نعرف ذلك وندركه، لكن ليس الى هذا الحد بأن تقلبوا الحقائق. اتحداكم ان تبرزوا اتفاقا واحدا يدل على صحة ادعائكم. لن تجدوا، لن تجدوا، لن تجدوا. واقول لأهل الناصرة شكرا على تحملكم للأزمة التي ألمت بنا جميعا، وستعود الناصرة جميلة كما عهدناها خلال ايام قليلة جدا. نعم للأعمال لا والف لا للافتراءات وللأقوال بلا رصيد ".
علي سلام - رئيس بلدية الناصرة - تصوير: موقع بانيت وقناة هلا