لقد كانت لمتابعتك اليومية والمتواصلة لحال ابننا -في مكان حبسه المنزلي في الطيبة الذي أصيب بمرض السكايبوس المتقدم في السجن - حتى تم شفاءه بفضل الله وبفضلك، بالغ الأثر الحميد والمردود الحسن. نكرر شكرنا لك لانقاذ حياة ابننا الاسير المحرر اياد دعيس والتي كانت قريبة من الموت.
من لا يشكر الناس لا يشكر اللّٰه، دمت يا دكتور محمد ودام عطاؤك الإنساني وحفظك اللّٰه ذخراً للإنسانية.