التي يتمتع بها الأطفال في كل دولة تحترم نفسها. فهم محرمون من المسكن وبيوتهم تُهدم أمام أعينهم وهم محرمون من حقوقهم التعليمية وهنالك الآلاف منهم بدون أُطر تعليمية، وحتى الخدمات الصحية والحياتية الأساسية غير متوفرة، وفي ظروف الحرب يتم حرمانهم من ملاجئ آمنه توفر لهم الأمان من مخاطر الحرب" .
واضاف : " رغم كل محاولاتنا ومطالبنا الشرعية بإقامة مراكز خدمات في القرى مسلوبة الإعتراف من أجل توفير حقوق أطفالنا إلا أن هنالك من يمنع ذلك سواء سلطة توطين البدو أم الوزير شيكلي ويستعملون أطفالنا كرهائن من أجل الضغط على ذويهم بهدف ترحيلهم وفرض حلول ظالمة عليهم. آن الآوان لإعطاء هؤلاء الأطفال حقوقهم كاملة وسنستمر في نضالنا من أجل هذه الغاية السامية " .
تصوير قناة الكنيست