تصوير بانيت
المتمثلة بحرق سيارة رئيس بلدية رهط، السيد طلال القريناوي. إنّ هذا العمل المدان لا يعكس سوى محاولات بائسة لبث الفوضى وزرع الخوف في مجتمعنا، وهو عمل يرفضه الدين والأخلاق والقانون.
نؤكد تضامننا مع السيد طلال القريناوي، ونشدّد على أنّ مثل هذه الأعمال لن تثني المسؤولين عن مواصلة أداء واجبهم لخدمة مجتمعنا الذي يئنّ تحت وطأة العنف. إنّ التعدي على الممتلكات العامة أو الخاصة، يمثل تهديدًا لاستقرارنا الاجتماعي ولا يمكن تبريره تحت أي ظرف.