وقالت العربية للتغيير في بيانها "أن هدم أم الحيران وتهجير أهلها يأتي ضمن مخطط التهجير العرقي الذي تمارسه هذه الحكومة الفاشية، وهو استمرار للسياسات العنصرية تجاه المواطنين العرب، ما يثبت أن هذه الدولة هي دولة أبارتهايد تتغذى على العنصرية والتطهير العرقي، كما تفعل في هذه الأثناء في غزة" .
وقد حذّرت العربية للتغيير من " التسليم بالأمر الواقع الذي تريد فرضه الحكومة إرضاءً لجمهورها والمجتمع الاسرائيلي الذي تنامت فيه الفاشية والعنصرية، بالإضافة إلى الفضائح التي تورط فيها مكتب رئيس الحكومة نتنياهو ووزيره الفاشي بن غفير" . ودَعَت العربية للتغيير " لأهمية وحدة الصف وتوحيد الجهود في التصدي لهذه الممارسات والتصدي لهذه الحكومة الفاشية " .
تصوير الشرطة