تصوير كتلة الجبهة للتغيير
مع وزير الداخلية موشي أربيل لبناء خطة لمساعدة قرى الشمال ورصد الميزانيات اللازمة في هذه الفترة الصعبة.
يُذكر أنّه تم تعيين الجلسة بعد زيارة وفد الجبهة لقرى الشمال من أجل بناء خطة للمساعدة والوقوف الى جانب المواطنين في هذه الفترة، وخاصةً شح الميزانيات الممنوحة في هذه الفترة العصيبة وخطط الأمان للمواطنين وعلى رأسها توفير الأماكن الآمنة في البلدات العربية.
في نهاية الجلسة، جرى الاتفاق مع وزير الداخلية على رصد ميزانيات وبناء خطة للتنفيذ الفوري لحل الأزمات المتعلقة بالحرب وعلى رأسها توفير الأماكن الآمنة والحماية للمواطنين في ظل الحرب.
بدورهما، التزم نائبا الجبهة أن تتم متابعة الموضوع وملاحقة تنفيذه وتوسيع الخطة لتلبي احتياجات جميع قرى ومدن الشمال العربية.