تصوير عوض دراوشة

 وبالتعاون ما بين المجلس الملي الارثوذكسي ومركز حنا مويس تولى عرافته عبود عازر, وبحضور العشرات من اهالي الرامة والقرى المجاورة ,وكانت المحاضرة الاولى للاب رائد ابة ساحلية كاهن رعية اللاتين الرامة صاحب مشروع القرى المهجرة واشجار الزيتون المعمر جاء فيها :الجليل الفلسطيني اغنى من الضفة الغربية من الزيتون المعمرة , قام الاحتلا الاسرائيلي بطرد البشر وهدمو الحجر وبقي الشجر , احمل رسالة هامة كوني اعشق زيت الزيتون واعمل من خلال مشروعي القرى المهجرة واشجار الزيتون المعمرة منذ عدة سنوات. غسل الزيتون بمياه قبل العصر يجب ان يكون بمياه عاديو وبدرجة حرارة 28 وليس بدرجة حرارة فوق الاربعين , تخزين الزين مهم جدا وليس في وعاء من البلاستك وابقاءه بعيدا عن الشمس وبمكان مظلم ومرتفع لان الزيت يعشق الروائح.

الدكتور مازن علي عضو مجلس الزيت والزيتون والمتذوق للزيت :للحصول على زيت نقي وبجودة عالية علينا وضع زيتون الجول جانبا وعدم خلطه وعصره مع الزيتون الاخضر ,فلسطين كانت تصدر الزيت لاوروبا ما يقارب ال 37 الف طن وكانت تكفي لتموين البلاد ايضا . اليوم اصبح الوسط اليهودي يزرع الزيتون وينتجون حوالي 60% من احتياجات الزيت .

هذا واعرب الحضور عن اعجابهم لهذه المعلومات القيمة لخبرائنا في الزيت والزيتون.