تأثر المؤشر المدمج إيجابياً من زيادة استيراد السلع الاستهلاكية، واستيراد مدخلات الإنتاج، والمشتريات ببطاقات الائتمان (أيلول)، وتصدير الخدمات (آب). في المقابل، انخفضت صادرات السلع (أيلول)، ومؤشر الإنتاج الصناعي، ومؤشرات الإيرادات في تجارة التجزئة والخدمات (آب)، ومشاريع البناء الجديدة (حزيران)، وكان لذلك تأثير سلبي على المؤشر. تم تحديث المؤشر لشهر آب نحو الأسفل بعد استلام بقية معطيات شهر آب. تم تحديث معطيات المؤشر للأشهر السابقة نحو الأسفل بعد تعديل نسبة مشاريع البناء الجديدة نحو الأسفل وتحديث بيانات المحاسبة الوطنية.