عن قتلى الجيش في الحرب من أتباع " الصهيونية الدينية " .
وقال الوزير سموتريتش :" قانون التجنيد يجري بحثه بشكل مهني من أجل تغيير الوضع. أنا أدعو زملائي في قيادة جمهور " الحريديم " استمعوا للصرخة الصادرة من قلب محب. كلنا نحبكم ونقدركم على الخير الموجود فيكم، لكننا ننهار تحت العبء. ندعوكم للتصرف بمسؤولية ولتجنيد الالاف من أبناء الجمهور " الحريدي " للجيش. الجيش بحاجة لكم، وأمن إسرائيل بحاجة لكم ".
واسترسل سموتريتش يقول : " نحن نرى ونسمع قصصا تقطع القلب عن القتلى في الحرب، بينهم عدد كبير من جنود الاحتياط الكبار بالسن، آباء لعدد كبير من الأولاد، متدينون وغير متدينيين، أبناء الكيبوتسات والمستوطنات. من جنازة الى آخرى، ومن بيت عزاء الى بيت عزاء آخر، نلتقي بكل شعب إسرائيل، لكن لا يمكن غض الطرف عن ان الصهيونية الدينية تدفع ثمنا بشكل لا يتناسب مع نسبتها في المجتمع الاسرائيل ".