وقال النائب احمد الطيبي: "المعالجة انتصار حجازي لم تقم بنشر أي محتوى تحريضي كما سارع بعض الوزراء من اليمين المتطرف بوصف مقطع أعادت رفعه على وسائل التواصل الاجتماعي بالتحريضي، خصوصًا وأن المقطع ذو صلة بعملها كمعالجة بواسطة الحيوانات وهي تقوم بنشر هذه المقاطع بموجب عملها ودون اي هدف تحريضي كما ادعى بن جفير وزمرته وهي لم تنشر بالأمس أي فيديو جديد وانما اعادت نشر ما نشر قبل عام وهي خاصية معروفه بالتيك توك،."وأضاف النائب الطيبي: "إضافةً لبن جفير المدان بالارهاب والذي يدعي قيامها بفعل تحريضي، تقوم شرطته الفاشلة بإيقافها، إهانتها وتصويرها بشكل مهين، لكي ترضي المخرّب الذي يطالب بهدم المسجد في يافا. ومن المهين أكثر أن يسارع وزير التربية والتعليم للانضمام الى تفوهات بن جفير وتبني موقفه المخزي. وأنه فيما تستشري الجريمة في المجتمع العربي، لتصل حصيلة 185 ضحية، يقوم بن جفير وشرطته الفاشلة، بملاحقة المجتمع العربي، بينما لم يتم حتى اليوم اعتقال أي محرّض يهودي على المجتمع العربي."
وأنهى الطيبي: "لا يوجد في صفوف شرطة بن جفير الفاشلة شرطي عاقل واحد، وقد سارعت باعتقال المعلمة واهانتها وعلى هذه هذه الشرطة - ممسحة بن جفير- إطلاق سراحها فورًا".
صورة انتصار حجازي لدى اعتقالها نشرها الوزير بن غفير على صفحته في منصة " اكس "
عضو الكنيست د. أحمد الطيبي - تصوير : قناة هلا وموقع بانيت