تصوير سهير غنايم
والكتاب الاخير للبروفيسور عمر محاميد .
كما تحدث بروفيسور عمر محاميد عن "خطط وبرامج توسيع نشاط المتحف والاستمرار بتعبيد طريق المتحف، ووضع الخطط لترميم ساحة المتحف والتوجه لبلدية ام الفحم للمساهمة في ترميم وخلق ظروف معمارية مناسبة لصرح ثقافي في حي المحاميد وعين جرار في ام الفحم ، حيث لا سند ولا دعم من اي طرف رسمي للمتحف " .
واكد محاميد ان "مقاومة الجريمة والعنف وحملة السلاح والخارجين على القانون لن تتم الا بنشر الثقافة وبيوت العلم والمعرفة في كل احياء ام الفحم وعدم التمييز الفاضح في تقديم العون المادي والمعنوي " .
من جانبه ، قال مازن غنايم : " ان من واجب كل سلطة محلية مساعدة دور العلم والمتاحف والمثقفين دون تمييز او تحيز ، وان اهمال هذا الجانب هو اهمال بحياة شعبنا وهو جريمة لا تغتفر " . ووعد " بالتدخل لدى بلدية ام الفحم لحل كل ما يعيق تطور نشاط متحف مجد كنعان ونشاط بروفيسور عمر محاميد في حفظ التراث الفلسطيني الوطني" .