(Photo by ELENA COVALENCO/AFP via Getty Images)
وأضافت بيربوك "كل ما نقوم به لدعم أوكرانيا يعني أيضا تعزيز الاستقرار فيما يتعلق بمولدوفا... ومن الواضح أن أكبر مخاوف الناس هنا هي أن يأتي الدور على مولدوفا إذا سقطت أوكرانيا".
وتزور بيربوك كيشيناو لحضور منصة الشراكة في مولدوفا، إلى جانب حلفاء من فرنسا ورومانيا.
وكانت ألمانيا، أحد الداعمين العسكريين الرئيسيين لكييف في أوروبا، قد بادرت بإنشاء المنصة بعد غزو روسيا لأوكرانيا في عام 2022، ووصفتها بأنها جزء من جهود أوسع نطاقا لتحقيق الاستقرار في اقتصاد مولدوفا وحمايته من التضليل الروسي.
وقالت رئيسة مولدوفا مايا ساندو إن بلادها لا تزال تواجه تحديات خطيرة وحثت الشركاء على زيادة دعمهم.
وأضافت ساندو "حرب روسيا على أوكرانيا، والتي نددنا بها منذ اليوم الأول، تسببت في أضرار جسيمة لاقتصادنا". وتابعت القول "حالة عدم اليقين التي تسببت بها الحرب لا تزال تعوق التنمية الاقتصادية عندنا بشكل خطير وستستمر في إعاقتها ما دامت الحرب مستمرة".