صورة للتوضيح فقط - تصوير : chaipong pramjit shutterstock
ولكن عندما يكون العمل غدًا، أو عندما أذهب إليه أشعر بضيق وخوف، وهمّ كبير، لدرجة أني أريد تركه، وأحس بوجع في القلب شديد، وعندما أترك العمل كل هذا يزول، ولكن يأتيني تأنيب ضمير أني لا أعمل، وأنظر إلى فلان، وفلان، والذي يتعبني أكثر هو أن أهلي ظروفهم ليست في أحسن حال، والحمد لله على كل حال، وهذا يتعبني، حيث إني لا أساعدهم!
وللعلم: أنا أعاني من وساوس وأفكار سلبية كثيرة، وآسف لو أطلت عليكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.