(Photo by AFP) (Photo by -/AFP via Getty Images)
في وقت سيكون فيه الدعم الإيراني أكثر أهمية من أي وقت مضى لمساعدة الحركة الفلسطينية على التعافي بعد حرب غزة" .
ولدى الحركة عدة بدائل محتملة لإسماعيل هنية الذي اغتيل في طهران الأسبوع الماضي. ومن بين هؤلاء رئيس مكتبها السياسي السابق خالد مشعل الذي قاد الحركة لمدة 13 عاما من خارج الأراضي الفلسطينية حتى سلم الراية إلى هنية في عام 2017.
لكن خبراء يعتقدون أن "فرص مشعل قد تتأثر بخلافاته السابقة مع إيران وحلفائها في المنطقة، ولا سيما الرئيس السوري بشار الأسد . وكان مشعل زعيما لحماس عندما انقلبت الحركة على دمشق خلال احتجاجات الربيع العربي وأعلنت تعاطفها مع الانتفاضة التي اندلعت ضده " .