قوة دولية لحفظ الأمن مع انسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع، وفق ما ذكره " مسؤولون عرب "، كما جاء في تقرير الصحيفة. وقال المسؤولون إن " القوات الفلسطينية ستخضع للتدقيق من قبل الولايات المتحدة وإسرائيل ومصر، ولن يكون لها ولاءات واضحة للسلطة الفلسطينية، التي لا يريد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لها السيطرة على غزة ".
وأضاف المسؤولون وفقا للتقرير أنه " في حالة نجاح القوة، فمن الممكن أن تتوسع للمساعدة في إعادة إعمار غزة، بتدريب من الولايات المتحدة والدول العربية "، وقال المسؤولون إن " شركات الأمن الغربية الخاصة يمكن أن تلعب أيضاً دوراً في ذلك، وانه يجري النظر أيضاً في شخصيات أخرى لإدارة قوة الأمن في غزة، بما في ذلك ماجد فرج، مدير جهاز المخابرات التابع للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة ".
محمد دحلان - (Photo by STR/AFP via Getty Images)
صور للتوضيح فقط - تصوير: الجيش الاسرائيلي