بمشاركة عدد من الشخصيات الناشطة في هذا المجال ، منهم رئيس بلدية الطيرة المحامي مأمون عبد الحي، د. سمير محاميد بلدية ام الفحم .
وقد تم خلال المؤتمر مناقشة عدد من بنود الخطة الخماسية وذلك بعد مرور عامين ونصف من تطبيقها وتقليص جزء من ميزانيات الخطة الخماسية 549 التي خُصص جزء كبير من ميزانيتها لمكافحة العنف والجريمة في المجتمع العربي.
وخلال المؤتمر، أكد رئيسا بلدية ام الفحم وبلدية الطيرة عجزهما عن مكافحة هذه الافة في بلداتهم ، وألقيا " اللوم على الشرطة ووزير الامن القومي ايتمار بن غفير الذي اتهماه بالتقصير في محاربة هذه الافة " .
تصوير موقع بانيت