مولي أوكالاجان - (Photo by PATRICK HAMILTON/AFP /AFP via Getty Images)

 الذهبية في منافسات السباحة بألعاب باريس 2024 تحطمت في التصفيات الأسترالية يوم الجمعة.

وجاء فوز أوكالاجان بزمن قدره 52.33 ثانية بفارق 0.39 ثانية عن وصيفتها شاينا جاك التي بكت بعد حصولها على المركز الثاني في سباق 100 متر فردي بعد ثلاث سنوات من غيابها عن طوكيو أثناء إيقافها بسبب المنشطات.

وحصدت ماكيون ذهبيتي سباقي 50 و100 متر في رقم قياسي من الميداليات بلغ سبع في طوكيو لكنها احتلت المركز السادس في نهائي اليوم ولا يمكن اختيارها بالفريق الأسترالي إلا في سباقات التتابع.

وشهدت أوكالاجان أسبوعا مليئا بالتقلبات، إذ قدمت أداء رائعا بينما حطمت زميلتها في النادي البطلة أريارن تيتموس رقمها القياسي العالمي في سباق 200 متر حرة في النهائي.

وشعرت أوكالاجان (20 عاما) بخيبة أمل بسبب أدائها في سباق 100 متر حرة في مركز برزبين للألعاب المائية، لكنها سعيدة بتصدر سباق عالي الجودة.

وقالت بجانب حوض السباحة "في نهاية اليوم، التجارب هي فقط من أجل الانضمام للفريق الوطني، لذلك أنا متحمسة جدا لذلك. لكنك تعلم أن هناك القليل الإضافي الذي تريده".

وكانت كيت كامبل حاضرة في كافة فرق التتابع الأسترالية لمسافة 100 متر حرة منذ أولمبياد بكين 2008، وقد أصيبت بالصدمة بعد فشلها في التأهل للنهائي.

وتنتظرها مهمة شاقة للفوز بسباق 50 مترة حرة لضمان ظهورها الخامس في الألعاب الأولمبية.

ومع ذلك، احتلت شقيقتها الصغرى برونت المركز الرابع في نهائي سباق 100 متر لتحجز مكانا في فريق التتابع إلى جانب ميج هاريس (الثالثة) وأوليفيا وانش (18 عاما) (صاحبة المركز الخامس).

وحاولت برونت كامبل حبس دموعها أثناء تكريمها لكيت (32 عاما) والتي فازت بذهبيتين تتابع في طوكيو وبرونزية 100 متر فردي.