صرح قائلا : " في أكثر من مناسبة قلت أن ثقتي بزملائي كبيرة ، وفي نهاية المطاف قلت أن من يقرر من يكون رئيسا للجنة القطرية هم زملائي وليس أنا ، وبدونهم لم أتمكن من الوصول . أشكر كل من أعطي ثقته لمازن غنايم ولمن لم يعط ثقته لي ، وبطبيعة الحال لا توجد معي عصا سحرية لأقول كنت أتوقع النتيجة أو لا . في نهاية المطاف أنا حصلت على الثقة من زملائي وهي غالية ، وأنا أعدهم أن أحافظ عليها وأن أردها لأبنائنا وأحفادنا " .
" التحديات كبيرة ويفترض أن نكون على قدرها "
وحول أولى الخطوات التي سيقوم بها مازن غنايم بعد فوزه بانتخابات رئاسة اللجنة القطرية، أوضح مازن غنايم : " مجتمعنا كُتب عليه أن يعاني من سنة 1948 وحتى اليوم ، فالتحديات كبيرة ومعروفة لنا جميعا بداية من العنف والجريمة والتربية والتعليم والأرض والمسكن والخرائط الهيكلية والبنية التحتية ، فمن أين يمكن أن نبدأ . لكن نحن مع بعضنا البعض نذهب موحدين وأقوياء ويمكننا أن نجبر الحكومة الإسرائيلية على إعطاء حقنا كاملا ، وهذا ليس منة منهم . ولهذا فان التحديات كبيرة ويفترض أن نكون على قدرها ، وان شاء الله مع زملائي رؤساء السلطات المحلية العربية سنكون على قدر الثقة التي أعطونا إياها أهلنا واخوتنا ".
وحول أولى الخطوات التي سيقوم بها مازن غنايم بعد فوزه بانتخابات رئاسة اللجنة القطرية، أوضح مازن غنايم : " مجتمعنا كُتب عليه أن يعاني من سنة 1948 وحتى اليوم ، فالتحديات كبيرة ومعروفة لنا جميعا بداية من العنف والجريمة والتربية والتعليم والأرض والمسكن والخرائط الهيكلية والبنية التحتية ، فمن أين يمكن أن نبدأ . لكن نحن مع بعضنا البعض نذهب موحدين وأقوياء ويمكننا أن نجبر الحكومة الإسرائيلية على إعطاء حقنا كاملا ، وهذا ليس منة منهم . ولهذا فان التحديات كبيرة ويفترض أن نكون على قدرها ، وان شاء الله مع زملائي رؤساء السلطات المحلية العربية سنكون على قدر الثقة التي أعطونا إياها أهلنا واخوتنا ".
" استطعنا أن نعيد اللجنة القطرية الى مكانها الطبيعي "
وعن صعوبة الجمع بين رئاسة بلدية سخنين ورئاسة اللجنة القطرية ، وان كان ذلك سيأخذ من سخنين أو لا ، أكد مازن غنايم : " كل شخص منا في موقع المسؤولية يسأل نفسه ، ماذا أعطيت لمجتمعي ؟ كيف أخلصت لشعبي ؟ وماذا سأعطي لبلدي ولقرانا ومدننا العربية ؟ اذا آمنا أن الكرسي تكليف وليس تشريفا فان الوقت لا شيء ، فهو موجود ولكن الامر يتعلق بالعزيمة والنوايا الحسنة . واذا كنت قد عملت في الفترة الماضية في اللجنة القطرية من 2013 الى 2018 لمدة 12 ساعة في اليوم فأنا أعدكم أن أعمل 15 و 16 ساعة ، لأنني أريد أن يشعر أبناؤنا وبناتنا وأهلنا أن هناك تغييرا . وأنا سعيد بنسبة التصويت لأننا استطعنا أن نعيد اللجنة القطرية الى مكانها الطبيعي ، لأنها مع لجنة المتابعة هي الممثل الشرعي والوحيد لمجتمعنا وأهلنا ، وأعد الجميع باعطاء شهادة شرف للناس الذين أعطونا هذه الثقة الكبيرة " .
تصوير بانيت