صورة للتوضيح فقط - تصوير: shutterstock_Prostock-studio
لدرجة أننا كنا على أبواب الطلاق -لولا فضل الله-، وما كان لي من حل سوى منع زوجتي من الالتقاء أو التواصل مع أهلي، أما أنا فأزورهم وأتصل بهم.
استمر الأمر لسنوات، وابنتاي ما زالتا صغيرتين، ولا يمكنني السفر بهما لزيارة أهلي دون رفقة أمهما؛ لأنهما في حاجة لها على اعتبار سنهما، فهل صلة رحمي مقتصرة علي وحدي، أم أنها ملزمة لابنتيّ وزوجتي أيضًا؟ علمًا أني حاولت أن أصلح مرارًا، فما زادت محاولاتي إلا شحناء، أفيدوني نفع الله بكم.