طلاب الطب قبل امتحان الدولة او طلاب البسيخومتري او طلاب البجروت حتى انهم يطلبون البقاء لاوقات طويلة ، والمكتبة تستقبل طلاب أيضا من خارج البلدة " .
وأضافت الناشطة الاجتماعية نادية مناع : " طلاب المدارس يزورون المكتبة بشكل يومي ، للقيام بمهام يعطيها الهم المعلمون وهناك اقبال على القراءة برأيي يصل الى 60 % تقريبا" .
"مشاركة نسائية"
وقالت الناشطة الاجتماعية نادية مناع في حديثها لقناة هلا : " بالإضافة الى عملي في المكتبة انا ناشطة اجتماعية امارس الكثير من النشاطات ضمن عدة جمعيات نسائية وجمعيات اجتماعية وثقافية واشعر أن لي دور في هذا المجال ، وأنا اعتبر ناشطة فعالة اذ أشارك في جميع الفعاليات والأطر ونسبيا النساء يشاركن في الفعاليات الاجتماعية وأنا اعتبر نفسي راضية نوعا ما عن هذه المشاركة النسائية التي أفتخر بها " .
"تجربة الترشح لعضوية المجلس المحلي"
وأضافت الناشطة الاجتماعية نادية مناع : " سنة 2013 خضت تجربة الترشح لعضوية المجلس المحلي ويومها تلقيت دعوة للانضمام الى قائمة مستقلة فأحببت التجربة رغم انني واجهت معارضة ، وبالفعل كانت تجربة غنية وجميلة وفتحت امامي الكثير من الافاق رغم اني لم اصل للمجلس" .
" ما زال هناك منظار خاص بالمرأة "
وتابعت : " المرأة لم تأخذ حقها بشكل كامل فما زال هناك المنظار الخاص بالمرأة ولذلك اليوم هناك امرأة واحدة في عضوية محلس مجد الكروم مثلا من أصل 12 عضوا وهذا غير كافي " .
" المجلس النسائي "
وتحدثت نادية عن المجلس النسائي في قريتها مجد الكروم وقالت : " المجلس النسائي هو مجموعة نسائية من جميع الأطر ، ويشمل الكثير من المشاريع التي تخص المرأة ويعمل الكثير من النشاطات بالشراكة مع المجلس المحلي والمركز الجماهيري " .