تصوير الجيش
لتحسين الاستجابة الوطنية في مجالات الصحّة النفسية لمعاقات ومعاقي الجيش وللعائلات الثكلى.
ستعمل اللجنة على تحسين توافر الخدمات وجودتها وزيادة عدد مقدّمي العلاج وتأهيلهم، وتحسين ظروف المكوث في المستشفى للمحتاجين لذلك" .
واضاف البيان : " مدير عام وزارة الدفاع، الجنرال ايال زمير، ومدير عام وزارة الصحّة، موشيه بار سيمان طوف، قرّرا إقامة هذه اللجنة في ظلّ الارتفاع الملحوظ في عدد المواطنين الذين يحتاجون الى استجابة وعلاج في مجال الصحة النفسية منذ اندلاع الحرب.
وقد تلقّى أكثر من 6800 جريحة وجريح من الجنود العلاج منذ 7 أكتوبر وقرابة 21% منهم يتعالجون نفسيًا. عدد المصابين النفسيين من جرّاء الحروب يبلغ نحو 11 ألف مصاب، وكبار السن منهم نحو 8000 شخص يعانون من حالة ما بعد الصدمة. بالإضافة الى آلاف العائلات الثكلى (أهالٍ، إخوة وأخوات، أرامل ويتامى) والذين تتم معالجتهم عن طريق قسم العائلات في وزارة الأمن. ومن المرتقب أن يزداد عدد طالبي العلاجات النفسية.
يشار الى أنه وحتى قبل 7 أكتوبر، عانى الجهاز الصحي العام في البلاد من نقص في الأخصائيين والعاملين في مجال الصحة النفسية" - الى هنا نص البان .