وتصدرت صورة كيت، إلى جانب زوجها ووريث العرش الأمير ويليام، الصفحة الأولى للصحيفة ، علما أن الأميرة البالغة من العمر 42 عاما كانت قد أسبوعين في المستشفى في يناير - كانون الثاني بعد أن خضعت لما قال مكتبها إنها عملية جراحية ناجحة مخطط لها لحالة غير سرطانية ولكن غير محددة.

وبخلاف بعض الصور الباهتة، لم تظهر كيت علنًا منذ ظهورها مع أفراد آخرين من العائلة المالكة في يوم عيد الميلاد المجيد، وفي الأسابيع الأخيرة كانت وسائل التواصل الاجتماعي مليئة بالتكهنات حول صحتها، مما أدى إلى ظهور عناوين الأخبار والشائعات العالمية.

ويأتي الفيديو بعد أن أصدرت كيت أول بيان عام لها في وقت سابق من هذا الشهر لشكر الجمهور على رسائل الدعم التي أرسلوها، ومع ذلك، اعتذرت في اليوم التالي عن التسبب في ارتباك من خلال تحرير صورة مصاحبة لها ولأطفال الزوجين الثلاثة، التقطها ويليام، بعد أن سحبتها العديد من المؤسسات الإخبارية الرائدة، بما في ذلك رويترز، قائلة إنها لا تفي بمعاييرها التحريرية.

ومع ذلك، قدمت كيت اعتذارا على مواقع التواصل الاجتماعي عن "أي ارتباك" سببته صورة معدلة لها مع أطفالها الثلاثة نشرها مكتبها بقصر كينزتون، بعد أن سحبتها عدد من وكالات الأنباء، ومنها رويترز، بعد أن أظهر تحليل بعد النشر أنها لا تفي بالمعايير التحريرية لكل منها.

صورة من الفيديو - تصوير : رويترز