البريطانية إيما فينوكين - (Photo by JOHN THYS/AFP via Getty Images)
على المعدات التي سيستخدمها فريقه في دورة الألعاب الأولمبية في باريس.
كان اهتمام فريق الدراجات البريطاني بالتفاصيل فضلا عن أجيال متعاقبة من المواهب عاملا رئيسيا في تصدر بريطانيا جدول ميداليات منافسات الدراجات في آخر أربع دورات أولمبية.
وعلى الرغم من أن الفجوة التكنولوجية تقلصت، يقول مدير الأداء ستيفن بارك إن معدات الدراجات والسباقات في بريطانيا ستكون موضع حسد معظم المنافسين.
وقال بارك مازحا بكلمة اقتبسها من سلفه ديف برايلسفورد في أولمبياد لندن 2012 "سنتأكد من حصولنا على عجلات مستديرة أكثر من الجميع.
"سيكون لدينا أيضا إطارات أكثر انزلاقا من الجميع، ونأمل أن تكون لدينا ملابس أفضل من الجميع.
"أنا واثق من أنه عندما نذهب إلى باريس، لن يكون لدى أي فريق آخر معدات وتجهيزات ملابس أفضل من تلك التي سنكون قادرين على توفيرها لمتسابقينا لمنحهم أفضل فرصة لتقديم أفضل ما لديهم في اليوم".
وحصلت الدراجة البريطانية المخصصة لباريس، وهي هوب لوتس إتش.بي.تي المحدثة، على جولة قصيرة في بطولة العالم العام الماضي في جلاسجو. لكن بارك قال إنها لن تظهر مرة أخرى حتى باريس.
وتمت الموافقة على العديد من القطع الأخرى من الأطقم في بطولة جلاسجو، وهي النقطة الفاصلة التي سيسمح باستخدامها في أولمبياد باريس، بما في ذلك بعض المنتجات المطبوعة ثلاثية الأبعاد.