رمضان المبارك هو قرار خطير ".
وأضاف د. احمد الطيبي في سياق تصريحات أدلى بها في الكنيست اليوم : " هذا القرار الخطير يأتي بشأن مكان حساس وهو المسجد الأقصى المبارك، ويثبت انه لا حرية للعبادة للمسلمين في البلاد، وللمسيحيين أيضا.معظم المسلمين لا يمكنهم الوصول للمسجد الأقصى، لا من غزة ولا من الضفة الغربية ولا الجمهور العربي المسلم ".
وتابع عضو الكنيست د. احمد الطيبي قائلا :" هنالك مسؤول عن بن غفير ، وهو رئيس الحكومة نتنياهو، الذي يزوده ببرميل من الوقود. نتنياهو يتحمل المسؤولية ومعه بيني غانتس، كلهم عليهم التحلي بالمسؤولية حتى ان كان ذلك في نهاية الأمر بتقييد على أساس العمر، الأمر غير مقبول. يجب السماح بدخول المصلين للمسجد الأقصى المبارك كل السنة، بالذات في شهر رمضان ".
صورة من فيديو-تصوير قناة الكنيست