تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما
وفلسطينيي القدس للأقصى المبارك في شهر رمضان بأنه "لعب بالنار، ومسّ بأقدس مقدساتنا، ومحاولة أخرى من بن غفير لتأجيج الأجواء وإشعال مواجهات مع مجتمعنا العربي إشباعًا لرغباته المتطرفة وتحقيقًا لأهدافه ومصالحه السياسية الانتخابية".
وحذّرت الحركة الإسلامية والموحدة "حكومة نتنياهو- بن غفير المتطرفة من استخدام مسرى رسول الله، الأقصى المبارك، للتغطية على فشلهم وتدهور شعبيتهم في الشارع الإسرائيلي، وأضافتا أنّ الأقصى المبارك هو خط أحمر، وهو حق خالص للمسلمين، وليس للاحتلال أي سلطة عليه، وكل محاولات تفريغه من أهله تحت أي ذريعة كانت مرفوضة علينا، والإصرار عليها قد يشعل المنطقة برمتها" .