صورة للتوضيح فقط - تصوير:shisu_ka shutterstock
وأتنازل وأطلب منه العودة إلى بيته، فيعود ويشترط عليَّ شروطاً، وألتزم بها، ورغم ذلك ورغم كل شيء ليس راضيًا بحياته معي، ويقول لي دومًا إنه يستحق امرأة أحسن مني، مع العلم أن زوجي يصلي وثابت في دينه، وأنا أيضًا والحمد لله، واليوم له أكثر من أربعة أشهر مغادر للمنزل، ويعاملني على أني مطلقة، رغم أنه لم يرمِ عليَّ يمين الطلاق، ولم يقم بأي إجراء قانوني فيما يخص الطلاق.
من فضلكم أود معرفة وضعي معه، هل أنا زوجته بعد؟ أم أنا أعد مطلقة؟ وما حكم الله في ما يفعله معي؟ مع العلم أنه بيننا ثلاثة أطفال، ونحن في غربة.