صورة للتوضيح فقط - تصوير : Ananchai Phuengchapshutterstock
وتبيّن وجود علاقة بين الطفلين المصابين اللذين بلّغت عنهما الوزارة قبل أسبوع ونصف وبين هذا الطفل.
الطفل، الذي طُعّم لأول مرّة ضدّ مرض الحصبة فقط بعد انكشافه على مصابين بالمرض، مكث في بيته كل فترة المرض المعدي، بحسب توصيات وزارة الصحّة، وبالتالي لم ينكشف أشخاص آخرون للمصاب.
يُذكر أن الحصبة هي مرض فيروسي معدٍ جدًّا ويتمثّل بارتفاع الحرارة، شعور عام سيّء، سيلان الأنف والطفح الجلدي، وقد تكون للمرض مضاعفات خطيرة وحتى مهدّدة للحياة.
التطعيم ضدّ مرض الحصبة يوفّر حماية جيّدة من المرض ومضاعفاته، ونشدّد على أهميّة تطعيم الأطفال ضدّ الحصبة في إطار التطعيمات الروتينية في مواعيدها المحدّدة من أجل تجنّب مضاعفات المرض. طفل مطعّم هو طفل محميّ".الى هنا نص البيان .