وبين من يحيطه عالم الإجرام برمته لضعفه ، الذين يرون بالبلد ومقدراته فريسة .
عالم الإجرام الذي حاول على مدار دورتين مُنِعَ من اي تدخل بادارة بلدية الطيبة والعبث بمقدراتها ، ودفعنا ثمناً شخصياً باهظاً لرفضنا الخنوع لعالم الاجرام .
انظروا إلى المرشحين ومن حولهم وحكموا الضمير .
الطيبة على موعد مع ضمائركم يوم 27/2/2024 لتجددوا العهد ليستمر شعاع المشاريع والأمن والامان بتطوير هذا البلد .
والله ولي التوفيق .