في غزة لا سيما وأنهم علقوا في الضفة إثر الصراع المستمر في غزة منذ السابع من أكتوبر – تشرين الأول.
سامي مهنا (37 عاماً) سمح له ولـ 18 ألف عامل من غزة بالعمل في الضفة الغربية وإسرائيل لكنه بقي عالقاً هناك بسبب الصراع المستمر منذ السابع من أكتوبر – تشرين الأول.
وقال سامي مهنا – أحد سكان غزة ويعمل في الضفة الغربية: "إحنا طلعنا بتصاريح احتياجات اقتصادية طلعنا اشتغلنا بالداخل ورحلونا عالضفة طبعاً مع الأحداث الي صارت بغزة وصارت الحرب والها الحين 100 يوم".
تقطعت السبل بمهنا وأشقائه وابن عمه لا هو قادر على لم شمل أسرته ولا الحصول على مال، فافتتحوا كشكاً لبيع الفلافل بهدف كسب لقمة العيش ودعم ذويهم العالقين في قطاع غزة.
واضاف سامي مهنا: " احنا فتحنا المطعم بدنا نكافح لأجل أبنائنا يعيشوا في غزة كثار كثار ماتوا من الجوع فالعرباية بتصرف على ثلاثة عيال".
وكانت تصاريح العمل التي حصل عليها مهنا وغيره سبيلاً جيداً حقق دخلاً كبيراً للقطاع قبل اندلاع الحرب. ويصف مهنا الأب لثلاثة أطفال لياليه بالطويلة المليئة بالأرق منذ الهجوم الإسرائيلي على غزة.
صورة من الفيديو - تصوير : رويترز