صورة للتوضيح فقط -تصوير: Mdisk shutterstock
مع العلم أني أنويها صدقة، وكذلك ليفرح قلب زوجتي؛ لأن أمها أرملة، وفقيرة، كلنا فقراء إلى الله.
شكرا.
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فما دامت أمّ زوجتك أرملة فقيرة؛ فإنفاقك عليها صدقة، وإحسان إلى زوجتك، وإذا ابتغيت بذلك وجه الله، فهذا عمل صالح من أفضل الأعمال، ففي الصحيحين عن أبي هريرة -رضي الله عنه-، قال: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: الساعي على الأرملة، والمسكين، كالمجاهد في سبيل الله، أو القائم الليل الصائم النهار.
والله أعلم.