صورة من إعلام الجبهة والتغيير
وفي رسالته بيّن العطاونة "الضائقة التي تعيشها القرى مسلوبة الاعتراف حيث أنها تعاني من انعدام تامٍ لأي خدمات كما أنها لا تتبع لأي سلطةٍ محلية أو إقليمية تكون عنواناً لها لتلقي الخدمات ،لذلك أكد العطاونة في رسالته على وجوب أن تأخذ الدولة كامل مسؤولياتها على هذه القرى وذلك من خلال خطوةٍ أولية تتمثل في إقامة مراكز الخدمات بحيث توفر هذه المراكز الخدمات الأساسية المتنوعة لمواطني هذه القرى وتخفف من معاناتهم كما أن إقامة هذه المراكز ستكون خطوةً هامةً على طريق الاعتراف بهذه القرى". الى هنا نص الرسالة.
المحامي يوسف العطاونة - تصوير موقع بانيت