تصوير طاقم المدرسة
الممتعة والتعليمية، حيث شارك الطلاب وطاقم المعلمين بنشاطات تعكس أهمية شجرة الزيتون في الحياة اليومية.
تنوعت الفعاليات التي تخللت هذا اليوم الخاص، حيث بدأت بمحطات تعريفية شيقة حول شجرة الزيتون، ابتداءً من مرحلة زراعتها وصولاً إلى موسم قطاف الزيتون. قام الطلاب برسم لوحات فنية مبدعة تجسد جمال وأهمية هذه الشجرة في الحياة اليومية، سواء كغذاء صحي أو كمصدر للطاقة وحتى كدواء.
وفي كلمة لمدير المدرسة، عبد أبو القيعان، أعرب عن امتنانه للطاقم التعليمي والطلاب الذين أسهموا في نجاح هذا الحدث المميز. وتضمنت الفعالية أيضًا عرضًا لفيلم يسلط الضوء على تطور معاصر الزيتون من الماضي إلى الحاضر.
لا يقتصر الأمر على ذلك، بل تميز يوم الزيت والزيتون بتحضير إفطار خاص من قبل الطلاب وأولياء الأمور، حيث تمت مشاركة قصص وحكايات عن موسم قطاف الزيتون وعصره في المعاصر.
بهذه الفعاليات المميزة، تعزز مدرسة درور واحة الصحراء دورها الريادي في توفير تجارب تعليمية مميزة ومثرية للطلاب. كما تشكر الإدارة جميع الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور على جهودهم الكبيرة في جعل "يوم الزيت والزيتون" يوماً لا يُنسى.