صورة للتوضيح فقط- تصوير: KieferPix shutterstock
ولم يعجب عائلتي الأمر، وكأنهم قاموا بمساومة.
انتظرنا يوم الخطبة، وتمت التحضيرات، وكل شيء حسب الأصول، وحضروا، ولم يدل شيء على الخطبة، حتى الخاتم كان قديمًا، وكان الرجل منزعجًا، حتى إنه لم يبتسم.
لذا، وبعد مغادرتهم أعلنت عائلتي فسخ الخطبة، وحقيقة أنا أشعر بتأنيب الضمير، وأصبت بالأرق والكوابيس، فربما أكون سبباً في حزن إنسان، لا أعلم كيف ذلك، ولكن أشعر بتأنيب الضمير، وكذلك أخاف أن أكون قد ظلمتهم، أو قد فعلت شيئًا خاطئًا، فأرجو منكم تقديم النصيحة لي.