حيث يمكن للجرحى الاستلقاء عليها.
وقالت سلوى نجار، التي تعتني بابنها المصاب في المدرسة: "ابني محتاج لعناية، والمستشفى مفيهاش سعة فطلعونا، فجبونا وحطونا هنا في المدرسة، وهلا قاعدين وبنستنى، لا علاج ولا اشي. جربنا نحوله بره على مصر، بس مسكر الطريق، وهنا جبونا وقاعدين في المدرسة، ابني بده علاج بده عناية بدنا حد يساعدنا، يشوفولنا علاج اله" .
صور من الفيديو - تصوير رويترز