تصوير شادي حاتم
" الارتدادات الاقتصادية الحالية والمتوقعة للهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية، وسبل التعاون ووضع رؤية مشتركة وموقف موحد بين القطاعين العام والخاص في ظل الظرف الصعب على أبناء شعبنا على الصعيد الاقتصادي ".
ووضع اشتية الفريق في " صورة الوضع العام والجهود التي تقوم بها القيادة وعلى رأسها الرئيس محمود عباس على الصعيد الدولي لوقف الهجوم الإسرائيلي على أبناء الشعب الفلسطيني وإيصال المعونات الإنسانية إليهم "، كما جاء في بيان صادر عن مكتب اشتية.
ويجمع الفريق الوطني الفاعلين في القطاع الاقتصادي الفلسطيني، من وزارات: المالية، والاقتصاد، والتنمية، والعمل، والزراعة، إلى جانب صندوق الاستثمار، وبكدار، والإحصاء، وسلطة النقد، ومعهد ماس، إضافة إلى ممثلي القطاع الخاص والغرف التجارية والبنوك.