فهي طريقته للتعرف على أطفاله "في حالة حدوث شيء"، بينما تواصل القوات الإسرائيلية قصف قطاع غزة منذ هجوم حماس في 7 أكتوبر – تشرين الأول.
وقال علي دابا – أحد سكان غزة: "انقسموا بالنص ولد وبنت ولدين وبنتين والباقي بيضل هون لو متنا احنا بتضلوا أنتوا عايشين وعلمنا علامات زي هيك عشان لو صار لا سمح الله لأن شفت الناس متقطعين أشلاء يعني بتقدرش تعرف هذا من هذا مين هذا ومين هذا لو لا سمح الله اتقطعوا أعرفهم ألملمهم لحم بالشغلات زي دي أعرفهم بالعلامات الي زي هذه".
قرار علي كان تقسيم العائلة لجزأين مع توزيع الأساور الملونة.
صور من الفيديو - تصوير رويترز