صورة شخصية
ضد الناشطة مي يونس من قرية عارة في منطقة المثلث الشمالي، والتي تعمل في مجال حقوق الإنسان.
وقررت المحكمة في الخضيرة تمديد اعتقالها لغاية الانتهاء من الإجراءات القضائية بحقها.
ونسبت النيابة العامة للناشطة مي يونس شبهات بـ "التحريض على الإرهاب" من خلال نشر مضامين في شبكات التواصل الاجتماعي، الأمر الذي فنده محامي الدفاع عن يونس في المحكمة، ونفته يونس خلال جلسات التحقيق معها.
واعتقلت الشرطة الإسرائيلية يونس يوم الأحد قبل الماضي، من بيت العائلة في قرية عارة، وذلك بعد اقتحام المنزل، وتم تمديد اعتقالها للمرة الرابعة منذ لحظة اعتقالها ولغاية اليوم.