تصوير جبهة حيفا
الرسالة التي وجهتها عضوتا البلدية شهيرة شلبي وأورنات تورين إلى رئيسة البلدية كاليش، تضمّنت عدة اقتراحات، منها أن يتم فتح المباني العامة التي بها ملاجئ وأحياز آمنة، من مدارس وغيرها، ووضع منشآت آمنة في عدة نقاط كسوق وادي النسناس، حي المحطة (العتيقة) والهدار (هشومير) وغيرها من الأحياء التي تعاني نقصًا في الملاجئ، ولا تغطيها القائمة التي أعلنت عنها البلدية.
ومع استمرار التعلم عن بُعد، طالبت "الجبهة" بتدخل البلدية لحل المشاكل الناجمة عن ضعف البنية التحتية لشبكات الإنترنت، ونقص الحواسيب وأجهزة التابلت للطلاب. كما اقترحت فتح المرافق العامة التي تشتمل على أحياز آمنة، كالمكتبات العامة والمراكز الجماهيرية وغيرها، كمراكز للتعلم للطلاب.
وفي سياق متصل، طالبت الجبهة بإتاحة المجال أمام الروضات الخاصة باستخدام مرافق البلدية بشكل مؤقت، كي يكون في مستطاع الأهالي الذهاب إلى العمل.