في نفس الوقت، في الأشهر الأخيرة. جاء قرار درعي هذا في ظل الأوضاع التي تشهدها البلاد بفعل الحرب، علما ان المستشفيات في البلاد، بالذات في منطقة الجنوب، تشهد ازدحاما بسبب العدد الكبير للمصابين والجرحى.
جدير بالذكر ان الوزير موشيه أربيل سيواصل ممارسة مهامه وزيرا للداخلية.
تصوير الكنيست
